وتستمر المعارك في أوكرانيا باستعمال شتى أنواع الأسلحة الفتاكة والدقيقة، وهذه العملية لا ترحم كبيراً ولا صغيراً، ولا يوجد متعادل لغاية هذه اللحظات، فالجيش الروسي يستعمل
جماعة الحوثي هي في الأصل جماعة إرهابية ضالة، وتنظيم عائلي متمرد على الدولة، هدفه الاستيلاء على السلطة، وليست حركة تحرر وطني أو جماعة دينية كما يسوّق
في ظاهرة غريبة وعجيبة لم تقم بها أي حكومة في العالم تجاه طلابها المبتعثين للدراسة في الخارج، يحدث للطلاب اليمنيين المبتعثين أن تتوقف منحهم الدراسية ويطردوا
هي ليست مبادرة، هي فرض شروط من موقع سيد الموقف والممسك بزمام المبادأة، في فرض تصورات الحل والتوتير، التصعيد وخفض المواجهة. الحوثي يلعب في مربع مسموح
عبر تاريخ البشر الطويل على كوكب الأرض، تمكنوا من إنشاء الكثير من الحضارات، وكان لكل حضارة خصوصياتها الفكرية والثقافية التي تتميز بها عن غيرها من الحضارات.
هناك علامة استفهام رئيسية تبحث عن إجابة عاجلة، قبل البدء بالخوض في تفاصيل مؤتمر الرياض المزمع عقده الثلاثاء القادم، مطلوب من الساسة الإجابة عليها قبل الجلوس
صواريخ باليستية تطلقها «ميليشيا الحوثي» الإرهابية بأوامر إيرانية، وتضرب في عمق السعودية والإمارات، تستهدف بشكل مباشر مصادر إنتاج وتصدير النفط والطاقة العالمية.. ضرب «محطة توزيع المنتجات
السؤال الذي يتردد الآن هو ما سر التصعيد الحوثي الإرهابي ضد المنشآت السعودية؟ الإجابة بلا مواربة هي في عدة نقاط؛ الأولى أن مخططي أحداث 11 سبتمبر
مرة أخرى تضرب الآلة الحوثية الإرهابية أهدافاً اقتصادية وأعياناً مدنية في المملكة العربية السعودية، مستخدمة في ذلك صواريخ باليستية، إيرانية الصنع من جهة، ومسيّرات تنتمي للمصدر
في مواجهة الفساد سعت المرجعية الصالحة والجماهير الواعية الى اقصاء الزمرة الفاسدة من الحكم, فكان الخطوة العملاقة من المرجعية الصالحة عبر اطلاق قاعدة عظيمة وهي: (المجرب