لم نصدق أن مظاهر الحرب والصراع في اليمن قد تزحزحت من على كواهلنا التي أوهنتها الحرب الهوجاء على مدى ثماني سنواتٍ حالكة ، حتى بدأت تتراءى
بدون شك بأن معظم العلاقات بين الجنس البشري تحكمها المصالح المادية والسلطوية على كل المستويات الفردية والمجتمعية والدولية ، فمن أجل المادة والسلطة قتل الإنسان أخيه
تسعى قيادة دولة إيران الشيعية إلى إعادة أمجاد دولتها الفارسية ، وتحاول بكل ما أوتيت من قوة إعادة السيطرة على الدول التى كانت تابعة لها وتحت
تفاجأتُ بخبر رحيل الإعلامي الصديق عبد الرحمن محمد عبد الجليل الشميري عن دنيانا الفانية وهو في أوج عطاءه الإبداعي الإعلامي خاصة في مجال إنتاج وإخراج الأفلام
بعد فوز منتخبنا للناشئين على العراق ، ثم على السعودية ، ظهرت بعض فيديوهات ومنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي ، تستكثر هذا الفوز بطريقة "مقززة"، توحي
عندما نتحدث عن تدخلات أمريكية أو تحالف دولي في اليمن تحت مبرر حماية الملاحة الدولية ، فإن ذلك يثير العديد من التساؤلات والاستفسارات. فمن الواضح أن
من جديد نحاول أن نضع شكلاً من أشكال التعايش في مأرب التاريخ والمجد التليد ، ولكننا سرعان ما نصل الي طريق مسدود لإن ما تعيشه مأرب،
منذ سنوات واليمن وشعبها يعيشون في حرب وتمزق وشتات وتدمير لكل منابع ومصادر حياة المواطن اليمني. منذ العام ٢٠١١م وبعد الإعصار المدمر الذي عصف باليمن تحت
بعد سلسلة من الانتصارات التى أحرزها المنتخب اليمني للناشئين في البطولة العاشرة لكأس غرب آسيا 2023م المُقامة في سلطنة عُمان ، والتى أسقط فيها منتخبات العراق
نادراً ما تنصف كرة القدم في ضربات الترجيح فريقاً أهدر فرصاً كبيرة كانت كفيلة بإهداء كاس بطولة ما لجمهوره أثناء اللعب. هذا ما حدث الليلة أثناء