ياسيسي يا انسان أهل اليمن والسودان زدهم محبه كمان وكمان

كون مصر هي الأخت الكبرى للعرب ولافريقيا وكونها هي ام الدنيا بحضارتها وثقافتها واسلامها الوسطى وحبها لكل البشر ذلك ليس فضلاً من أحد أو صفة يتم وصف مصر بها إنما يرجع ذلك لأمر إلهي من المولي عز وجل (ادخلوا مصر إنشاء الله آمنين) والدليل على صدق هذا الكلام أن هذا البلد يحميه المولي عز وجل معظم دول العالم لديها مشكلات امنيه خارجية وداخلية.

 ماعدا مصر التي تولي الله سبحانه وتعالى حمايتها وأمنها الداخلي والخارجي وآخذا بالاسباب لو لم يكن هذا الرجل على رأس الدولة لعانينا كثيرا أمنيا فهو لديه علم بكل كبيرة وصغيرة من الناحية الأمنية والعسكرية أنه الإنسان فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي والذي أكد أكثر من مرة أن اللاجئين الذين يعيشون على أرض مصر هم ضيوف وفي بلدهم الثاني.

 وهذا وصف حقيقي من شخصية تحمل في قلبها حبا كبيرا لهذا الوطن ولضيوفه ومن هنا نأمل من سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي أن أهل اليمن والسودان تحت رعايته شخصياً فهو صاحب الرؤية وهو صاحب القلب الكبير أهل اليمن والسودان شملتهم مصر بحب واهتمام كبير لكن هذا العدد الكبير من الضيوف لابد وأن تكون لهم رعاية أكبر من شخصية وطنية كبيرة بحجم الرئيس الإنسان عبد الفتاح السيسي.

 أهل اليمن والسودان لديهم مشكلات حياتيه في مصر لابد من تدخل الرئيس بشكل شخصي فمصر دائما وابدا هي الحب الكبير والحضن الكبير لكل أشقائها العرب والحمد لله بفضل هذا الحب ننعم جميعاً بالأمن والأمان فوجود أشقاء على أرض مصر منحه وليست محنه فرصة للانصهار فرصة للتجانس فكل سوداني أو يمني يحمل في قلبه حب كبير لمصر وشعبها ياريس.

 لانريد أن تضيع فرصة مثل هذه لقد حاربنا وجاهدنا لأكثر من نصف قرن من أجل فلسطين وشعبها ومازلنا واليوم من أجل الإنسانية والعيش في أمن وأمان نحتاج تدخل فخامة الرئيس عبد الفتاح