في ركن بعيد من هذا العالم، هناك بلد يُفترض أن ينبض بالحياة، لكنه يعيش في ظلال الحرب والدمار، اليمن، تلك الأرض التي كانت مفعمة بالألوان، أصبحت
الأستاذ الدكتور أحمد التوفيق، الوزير المغربي للأوقاف والشؤون الإسلامية، وهو المؤرِّخ، العالِم والأديب، كان يومَ الأحد، 9 فبراير الجاري، بالرباط، باديَ الانشراح وهوَ يُدير، بحيَوِيَتِه الفِكرية،
في مشهد يعكس أبشع صور الفساد السياسي والاقتصادي الذي ينخر في جسد الدولة اليمنية، يتصدر أسم حسام الشرجبي قائمة الفاسدين الذين حولوا العمل الدبلوماسي إلى تجارة
في يوم مميز، شهدت مدينة تعز احتفالاً خاصاً بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال، حيث نظم مركز الأمل للأورام السرطانية فعالية تهدف إلى إدخال البهجة إلى قلوب
منذ أن تم إدراج اليمن تحت البند السابع، والوصاية الدولية، والشرعية اليمنية مسلوبة الإرادة والقرار، وفي حكم القاصر الذي لا يحق له تولي وإدارة شؤون نفسه
إسرائيل، مثل أي دولة تمتلك استراتيجية حربية متقدمة، تعتمد بشكل كبير على الحرب النفسية كوسيلة للتأثير على الروح المعنوية للخصوم، بما في ذلك مصر . فى
حين تَشكَّل المجلس الرئاسي وبدلًا من رئيس واحد صاروا ثمانية رؤوس، قلنا "طحاطيح" ولهم باع طويل في المعترك السياسي، وكل رأس ربما سينتج لنا رؤوى وطنية
لا شك أن اليمن يشهد حالياً سقوطاً مدوياً لكل الأطراف المتورطة في الصراع الدائر في هذا البلد العربي الفقير. فقد فشلت الأطراف المحلية والإقليمية والدولية في
يعتبر الوضع الراهن في اليمن مأساويًا بكل المقاييس، حيث يعيش الشعب اليمني تحت وطأة الحرب والفقر والمجاعة، ولا يزال الحرب الدائرة بين الشرعية والحوثيين وغياب السلام
بما يشبه براءة ذمة، اخذت نقابة في تعز على عاتقها مهمة الاعلان المثير للسخرية في التبشير بمواعيد الصرف للراتب مع كل شهر كأهم انجاز ، ان