يدعو إلى تقارب القوى الوطنية وتجاوز الماضي وفتح صفحة جديدة فيما بينها من أجل توحيد صفوفها وتضافر جهودها للعمل معاً من أجل الانحياز لصالح الشعب والوطن
المؤتمر الشعبي له رؤيته لانتشال الشعب مما يعانيه وله دوره الفاعل إلى جانب كل الخيرين من أجل استعادة الدولة وتحقيق الاستقرار والسلام وبناء اليمن القوي
المؤتمر الشعبي لن يقف متباكياً على أطلال الماضي أو مكتوف اليدين إزاء ما يتطلب منه من واجب وطني
سجل المؤتمر حافل بالإنجازات والتحولات الكبرى وعلى مختلف الأصعدة السياسية والديمقراطية والاقتصادية والتنموية والاجتماعية
ظل المؤتمر رديفاً للأمن والأمان والتنمية والتقدم وسيظل هو الرهان للشعب ولكل الباحثين للخروج من كل الأوضاع الصعبة الراهنة وتجاوزها
المؤتمر انبثق من صفوف الشعب وطنياً أصيلاً همه الوطن وبوصلته رعاية مصالح الشعب وجسد الاعتدال والوسطية والتسامح في نهجه ورؤيته
على الرغم من كل ما مر به الوطن وما مر به المؤتمر من تحديات وصعاب إلا أن هذا التنظيم الوطني الكبير برهن بأنه الرقم الصعب الذي لا يمكن تجاوزه
تحل علينا الذكرى الـ42 لتأسيس المؤتمر في ظل ظروف وتحديات وضغوطات كبيرة ظل يعيشها #المؤتمر ويجابهها بكل صمود وثبات ولم ينكسر أو يتزحزح عن مواقفه ومبادئه
أترحم على أرواح شهداء الوطن وفي مقدمتهم الشهيدان القائد المؤسس الزعيم علي عبدالله صالح ورفيق دربه الأمين عارف الزوكا وكل الراحلين من رفاقهما المؤسسين لهذا التنظيم الوطني
يهنئ قيادات وقواعد المؤتمر الشعبي العام وجماهير الشعب اليمني بالذكرى ال42 لتأسيس المؤتمر
يثمن جهود رئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي والحكومة والاشقاء في قيادة المملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة لمواقفهم الداعمة لرفع العقوبات الدولية عنه وعن والده الرئيس الشهيد علي عبدالله صالح
رفع العقوبات يعزز جهود بناء دولة يمنية متماسكة تستند إلى الكرامة والحرية والعدالة وتساهم في تحقيق الامن والاستقرار في المنطقة.
رفع العقوبات يعكس التزامنا الثابت بمبادئ السلام والخير وحرصنا على تعزيز التقارب والتفاهم بين جميع الأطراف المعنية
سنكون دوماً دعاة سلام وخير ومع كل خطوة تعزز من التقارب والتفاهم بين كافة القوى والفعاليات