من يبحث في تاريخ الحضارة اليمنية القديمة ، سوف يندهش من التطور والرقي الحضاري ، الذي وصلت إليه تلك الحضارة في جميع مجالات الحياة ، وسوف
النظام الإيراني ما بعد الثورة عام 1979، وعلى رغم اتسامه بالتشدد والصبغة الأيديولوجية، اتسمت سياساته بالبراجماتية تجاه إسرائيل وشهدت تعاوناً بينهما. حيث تستفيد إسرائيل وإيران
يعيش سكان المديريات والمحافظات الخاضعة لسيطرة المليشيات الحوثية أسوأ الأوضاع السياسية والاقتصادية والإنسانية والمعيشية، وأصلف الأحوال الاستبدادية والاستغلالية والاستعبادية، و أسوأ الأوضاع التعليمية والأمنية والصحية، وإنهيارًا
هناك العديد من الناس يمتلكون قدرة عجيبة على التلون وتبديل أقنعتهم وتغيير مواقفهم ومبادئهم وقيمهم بحسب ما تقتضيه مصالحهم الشخصية والمادية الضيقة ، وهكذا مواقف تندرج
يدخل اليمن عامه العاشر وهو يأن تحت وطأة الحرب العبثية التي دمرت البنية التحتية والاقتصادية وحولته لبلد إقطاعيات يتقاسمه حفنة من المرتزقة والمأجورين، وألحقت به أضراراً
عيش المليشيات والجماعات المتطرفة والإرهابية عادة خارج الإطار أو النسق العام للحياة الطبيعية وأنظمتها وقوانينها، وبالتالي لا تخضع لتلك الأنظمة والقوانين ولا تتجاوب أو تنسجم معها،
ألم يصبح غالبية العرب ينظرون إلى إيران على أنها أخطر عليهم من إسرائيل؟ وبالتالي، فإن كل العداء هذا الظاهر بين الصفيوني والصهيوني مجرد ضحك على الذقون.
تأتي حكومة وترحل أخرى، يزوال وزراء ويمكث غيرهم، وبين الحضور والرحيل نسمع جعجعة ولا نرى طحنا، لا نجد إلا جيوشًا إعلامية و مكبرات صوتية وخطب رنانة
قد .... يظن البعض أنه من السهل الكتابة والبحث في عالم السياسة ، وأنه من السهل أن يكون لك موقفاً سياسياً محدداً وواضحاً ، وأن تكون
في مقابل التساهل والتواطؤ الإيراني، نجد أن أمريكا أطلقت يد إيران في كل من العراق واليمن ولبنان وسوريا بشكل ملفت للنظر، ففي سوريا ولبنان نجد حزب