تصر الأمم المتحدة على فرض حلول سياسية في اليمن دون معالجة جذور الحرب، مما يهدد بتكرارها مستقبلا وإعادة إنتاج المعاناة. أخفقت الأمم المتحدة في إقناع الحوثيين
في اليمن، يزداد المشهد السياسي والاحترابي ضبابية وقتامة، ويسوء الواقع أكثر ويشتد خناقه على رقاب اليمنيين البسطاء الكادحين، وما من بارقة نجاة تلوح في الأفق، وما
يبرزُ جمالُ أيِّ عِقدٍ في شكله المتماسك، ويكون مكِينًا في صِنعَته حين ندفع حبةً وراء حبةٍ ثم ننظمها في خيطٍ متين ثم نُحكِم إيثاقه.. ومتى ما
لأكثر من عشر سنوات تواصل الميليشيات الحوثية الإرهابية ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الصحفيين اليمنيين. وفي أحدث هذه الجرائم استهدفت بقذيفة هاون الصحفيين الشقيقين
في السابع والعشرين من أبريل 1993، خطت اليمن واحدة من أعظم خطواتها نحو المستقبل، عندما فتح الشعب دفاتر حريته على بياض، وكتب عبر صناديق الاقتراع أول
في يوم السابع والعشرين من أبريل من كل عام، يحتفل اليمنيون بذكرى يوم الديمقراطية، الذي يُعد حدثاً تاريخياً هاماً في مسار الدولة اليمنية الحديثة . ففي
في شوامخ ووهاد وطن كليم، يتأرجح العقل بين مطرقة الاغتراب الروحي، وسياط الواقع المتكلس. فغربة العقول سفر بعيد عن الأوطان، واقتلاعٌ داخليٌّ للتربة الثقافية والاجتماعية،حيث يُولد الفكر
في الأسبوع الأخير من شهر أبريل من كل عام يحتفل العالم بـ الأسبوع العالمي للتحصين، وهي مناسبة صحية وتوعوية تهدف إلى تسليط الضوء على الدور الحاسم
يعرف اليمنيون وتدرك القوات المسلحة التابعة للحكومة اليمنية حجم الخسائر التي تكبدتها مليشيات الحوثي الإرهابية على المستويات السياسية والعسكرية والاقتصادية فضلا عن فقدانها لعدد من قياداتها
في كل مرة يشتدّ فيها الخناق على مليشيا الحوثي الإيرانية، نتيجة جرائمها اليومية وسلوكها التدميري وإصرارها على تعطيل السلام، نرى المبعوث الأممي يسارع لإنقاذها تحت لافتة