هناك مَن يتساءل عن ضرورة الغارات الأميركية البريطانية على مواقع حوثية في اليمن وهناك مَن يشكك في أن يكون لتلك الغارات أي تأثير يُذكر. فالعصابة التي
الفكر الإنساني نوعان ، فكر إيجابي وفكر سلبي ، والفكر بشكل عام هو نتاج لصراع قوي جداً ، بين نوازع الخير ونوازع الشر داخل النفس البشرية
تناقض مرعب وتضليل مخيف يمارسه الحوثي على العالم، من خلال ادعاءاته نصرة غزة والظهور بعنترياته بمظهر الفاتح المغوار أمام العالم الذي لا يعرف حقيقته الإجرامية في
في هذه القراءة القصيرة والمتواضعة سوف أسلط الضوء بشكل سريع على انعكاسات الحرب وآثارها السلبية على فرع التجمع اليمني للاصلاح بتعز على وجه التحديد. على أي
يتم تعريف الضمير على أنه مجموعة من المبادئ الأخلاقية التي تتحكم بتصرفات الشخص وأفكاره. وهو يتضمن إحساساً داخلياً بكل ما هو صواب أو خطأ في سلوك
إن الحديث عن منظمة الأمم المتحدة التي تم إنشاؤها بعد نهاية الحرب العالمية الثانية ' يتطلب التمييز بين الجانب الأخلاقي والقانوني ' وبين الجانب المادي والسياسي
ما الرسالة التي تريد عصابة الحوثي إيصالها الى الشقيقة السعودية من خلال من مناورتها العسكرية على الحدود مع المملكة؟ ، على الرغم من ان السعودية فضلت
في السنوات السابقة أستطاعت القيادة الإيرانية أن تستغل الأحداث والصراعات العربية الداخلية والخارجية، وأن توظفها لصالحها، وأن تُوجّه أذرعتها في مناطق تواجدها لإشعال وتأجيج تلك الصراعات
بكل صراحة ..... تطول سنوات الحروب والصراعات أو تقصر ، لا بد في نهاية المطاف من الجلوس على طاولة المفاوضات والحوار ، فالحرب حالة شاذة واستثنائية
استهداف عصابة الحوثي الإرهابية للسفن التجارية وناقلات النفط في خطوط الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب بمزاعم نصرة غزة، ليس إلا كذبة كبيرة ومجرد ذريعة