لكل مرحلة أمرائها، وكل حرب وراءها تاجر سلاح خبيث.. وكل محل صرافة وراءه قائد عسكري أو مسؤول حكومي أو تاجر مخدرات. بالأمس القريب، كانت محلات الصرافة
تشهد العديد من مدارس العاصمة صنعاء والمحافظات والمناطق الخاضعة لسيطرة المليشيات الحوثية إضراب شامل بدأ مع بداية العام الدراسي الجديد ويكاد أن يشل الحركة التعليمية في
التاريخ البشري حافل بالكثير من المواقف والقصص والأحداث الإيجابية والسلبية ، وحافل بالكثير الكثير من صور الصراع المستمر بين الخير والشر ، وكلها قد طويت في
تريد أن تحكم المواطن وتأخذ ما لقيصر.. تريد أن تستولي على كل الموارد. تريد أن تفرض كل الجبايات على المواطن المثقل بها، والذي بات تحت وطأتها
أصدرت نقابة المعلمين بيانا تقول فيه إن المعلمون في مناطق الشرعية حقوقهم معهم!!! فعن أي حقوق تتحدث نقابة المعلمين وهي تعلم جيدا أن راتب المعلم لم
دائماً ما تدفع نزعة الغرور والتكبر بالإنسان غير المتزن نفسياً إلى التعالى والتطاول على الآخرين ، في محاولة منه لتغطية شعوره بالنقص أو الدونية ، ليبني
السياسة ببساطة لا صداقة دائمة ولا عداوة فاجرة عدوا الأمس صديق اليوم وعلى هدي القاعدة تتفاهم الشعوب والدول عدى البلهاء الذين يتملكهم التطرف ولا يقبلون بمن
نتيجة تواصل الصراع والفساد والانقسام واستمرار الأزمات التي يمر بها الوطن يواصل الاقتصاد الوطني انهياره بشكل غير مسبوق وتهوى قيمة الريال اليمني بشكل غير معقول ويعيش
ماهو الاعلام ان لم يكن متنوع وفيه كل الوان الطيف،، نبحث عن حوار ليل نهار يوصلنا الى حلٍ مع العدو الاول والاخير لليمنيين (الحوثي) وننكر على
منذ فترة طويلة،يفعل الحوثيون لاظهار هوسهم بالعزل، فلم يكتفوا بعزل اليمن عن العالم الخارجي فقط، بل قرروا أيضًا عزل النساء عن الرجال! هل يعقل أن يكونوا