بذات السياق والأسلوب المتعجرف، تستمر مليشيا الحوثي الإرهابية، منذ بداية انقلابها، في محاولة تجريف الصورة التاريخية والإيجابية للمجتمع اليمني، في كل شيء كل شيء دون استثناء
بساعتين فقط كان يمكن الانتقال بالسيارة من تعز إلى عدن، أي أنها كانت أقرب من تعز المدينة والحوبان المنطقة التي تسيطر عليها ميليشيا الحوثي في الظروف
للحكم على أي حدث أو فعل سياسي أو اقتصادي في كل زمان ومكان ، لا بد من التعرف على نتائجه ومردوداته من مختلف الجوانب ، فإذا
تحل علينا بعد يومين مناسبة عيد الفطر ، وهي مناسبة يحتفي فيها الناس بمظاهر الفرحة التي تظهر بالملابس الجديده للرجاء والنساء والاطفال ووجبات الطعام الشهية والمميزه
تعتبر صناعة الدراما والمسلسلات الرمضانية من الأنشطة الفنية التي تحظى بشعبية كبيرة في اليمن وتعتبر من وسائل الترفيه التي تلهب الحماسة وتجذب المشاهدين خلال شهر رمضان
قيام عصابة الحوثي الإرهابية، وكلاء إيران في اليمن، بزرع مليوني لغم في عموم المحافظات اليمنية هو عمل غاشم ومدان بشدة. فهذه الألغام القذرة التي زرعتها العصابة
هذا البيت الشعري الذي قاله المتنبي في مطلع قصيدة طويلة تحمل هجاءً لحاكم مصر كافور الإخشيدي قبل آلاف السنين تجده اليوم على لسان الكثير من أربابِ
تأسست مؤسسة الصالح للتنمية الاجتماعية بدعم من الزعيم الراحل الشهيد علي عبدالله صالح في العام 2004م، وترأس مجلس الإدارة سعادة السفير أحمد علي عبدالله صالح، وهي
في هذه الأوقات الاستثنائية، نتذكر وجهًا قدم لهذا الوطن الكثير من الأشياء الخدمية والاقتصاديه، وجه الجمهورية وأسم مرموق لن تنساه الأجيال ليبقى خالدًا في حكايات التاريخ
من المتعارف عليه بأن الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي ميزه الله تعالى بنعمة العقل ، ذلك الجهاز العظيم الذي يمنحه القدرةعلى التفكير والتدبر والتأمل في كل