تتجه الأنظار إلى القيادة الشرعية اليمنية في ظل المتغيرات الدولية لمواجهة مليشيات الحوثي . في ظل غياب تأثير رئيس مجلس القيادة على مجريات الأحداث ، خاصة
خلال السنوات الماضية، تدخلت الدول المهيمنة على المجتمع الدولي في الشأن اليمني مراراً لإنقاذ المليشيات الحوثية تحت ذرائع متعددة أهمها تخفيف حدة الصراع، تخفيف معاناة الشعب
يشكك غالبية الشعب اليمني بجدوى الضربات الأمريكية على مواقع الحوثيين ومنصات إطلاق الصواريخ، ويعتقد الكثير أن الضربات الأمريكية ضربات شكلية تهدف إلى إجبار النظام الإيراني الداعم
تعبنا من كثرة ملاحقة طيارة الرئيس وصلت عدن، و نفرح بالعودة للوطن، نستعد نحزم حقائبنا نرجع لليمن، عاد احنا ما غلقنا الشناط غير و الرئيس قد
في الوقت الذي يحتفل فيه العالم الإسلامي بعيد الفطر المبارك، الذي يعد من أجمل أوقات الفرح والسعادة وتجمع العائلات، تستمر معاناة أسر المعتقلين والمختطفين في سجون
في زنازين الظلم الحوثية حيث يُدفن الأحياء تحت التعذيب يقف الإرهابيون عبدالقادر المرتضى وعبدالرب جرفان وعبدالحكيم الخيواني وعبدالقادر الشامي وفواز نشوان كرموز للقهر والظلم والاستبداد. فالمرتضى
لا شك أن الجميع، حتى أولئك الذين ليس لديهم أبجدية في السياسة، يدركون أن الحوار الذي يؤدي للسلام لا بد أن يخضع لمعايير واشتراطات أبرزها وجود
عندما يصف زعيم المليشيات الحوثية احد الانظمة العربية بالقذر. هذا الوصف ربما يريد من خلأله ان يعتدي على دولة شقيقة . وأعتقد غير جازم أنه لن
قال الرئيس الامريكي دونالد ترامب ان الحوثيين مع وقع ضربات الطائرات الامريكية على مواقعهم العسكرية ومعاقلهم اصبحوا اليوم يسعون نحو السلام. هذه الفكرة ان انطلت عليه
على مدى العقد الماضي، شهدت اليمن أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية عميقة تركت آثارًا مدمرة على حياة الملايين من المواطنين. الحرب المستمرة، التي بدأت في عام 2015،