كل ما استطيع قولة بأدب انه في مشهد عبثي يتجاوز خيال الروائيين وأحلام أكثر الساخرين جرأة، استيقظ اليمنيون في العاصمة الصومالية مقديشو على "فضيحة دبلوماسية" من
خطاب الأرهابي مهدي المشاط اليوم من احدى المخابئ بحظور قيادات المليشيات الحوثية الارهابية العسكرية والأمنية والدينية و لم يكن خطاب قوة أو تحد بل وثيقة اعتراف
أرى أن تكثيف القصف الأمريكي على مدينة الحديدة الساحلية هو رسالة للجيش اليمني بأن يتحرك على الأرض لحسم تحرير الحديدة، التي تُعد ركيزة المليشيا الحوثية الأساسية
منذ أن أغتصبت ميليشيا الحوثي الكهنوتية السلطة، وسيطرت على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014م، واليمنيون يعيشون في دوامة من المعاناة والدمار لم تنتهِ فصولها حتى اليوم.
لفت انتباهي تغريدة لعلي البخيتي يتحدث فيها عن غطرسة الحوثي وترويجه لانتصاراته الزائفة، وعدم اعترافه بالواقع المزلزل من حوله، وبحقيقة مدى كراهية اليمنيين له، وتمنياتهم بالخلاص
في خطوة تعكس بصيص أمل وسط سنوات الصراع الطويلة، وتُعد نقلة نوعية في البنية التحتية لقطاع النقل الجوي بالجمهورية اليمنية، يستعد مطار المخا الدولي لتدشين أولى
يتناول هذا المقال بعدًا مهمًا من أبعاد القصور الإداري في اليمن، وهو إهدار الوقت والإخلال بالواجبات الوظيفية من قبل بعض المسؤولين والموظفين، والذي يُعد في جوهره
إن كنت تدري فتلك مصيبة ، وإن كنت لا تدري فالمصيبة اعظم .. ينطبق هذا البيت الشعري على حال وزارة التربية والتعليم في الحكومة الشرعية لليمن
الوضع في اليمن مؤلم و موجع و لم يعد مجرد أزمة عابرة أو خبر طارئ على شريط الأخبار، بل واقعًا يعيش فيه ملايين اليمنيين يوميًا يرثي
يبدو أن صيف صنعاء هذا العام سيكون الأكثر سخونة، وما يزيده اشتعالًا هي تلك الضربات الأمريكية الدقيقة، التي تبدو وكأنها منسقة بعناية فائقة،وكأن الأبواب المغلقة فُتحت،