نعيش - نحن اليمنيين - علاقة غير سوية مع أنفسنا ، انحدرت من موروثات متراكمة ضمن مزيج من النقائض والأضداد في صميم تكويننا المجتمعي ، دون
صوت الحقيقة هو القوة الدافعة والمحفزة داخل كينونة النفس البشرية ، الذي يحثها للسير نحو الإيجابية ، والذي عادةً ما يهرب منه الكثير من الناس وخصوصاً
بعد مرور أكثر من ثماني سنوات من الحرب والخراب والدمار في اليمن، تحرك المجتمع الدولي وبدأ ببذل العديد من المساعي الهادفة في ظاهرها إلى توقيف الحرب
إلى متى سيظل اليمنيون تحت رحمة الودائع والمساعدات الخارجية ؟! التدخلات المالية السعودية الطارئة ، والتي عادة ما تأتي عندما تتدهور قيمة العملة الوطنية بشكل كبير
حتماً وبدون شك بأن هناك العديد من القواسم المشتركة في التشريعات الواردة في الكتب السماوية ، وفي مقدمتها توحيد الألوهية بل هو الهدف الرئيسي والأول لها
منذ بداية الفتنة في اليمن، وتحديدًا منذ أنقلاب مليشيا الحوثي السلطة في صنعاء، كانت هناك دعوات متكررة لتحقيق السلام وإنهاء الحرب التي ألحقت أضرارًا جسيمة بالشعب
لا اعتقد وهذا حال الكثيرين بأن السلام سيتحقق لليمن قريبا سواء خلال هذا العام أو الذي يليه . رغم ما يروج له من حين لاخر عن
لقد حظي الأنبياء والرسل عليهم السلام بمكانة عظيمة في الشرع الإسلامي ' مكانة إيمانية وعقائدية جعلت الإيمان بهم كأنبياء ومرسلين ومنذرين ومبلغين ودعاة للخير والرشاد والصلاح
تشهد اليمن منذ سنوات عدة تدهورًا كبيرًا في الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والامنية، وذلك نتيجة لتدخل جماعة الحوثي المسلحة وتنفيذها لأجندة إيرانية في المنطقة. إن الحوثيين،
لكل إنسان أولوياته المتنوعة والمتعددة في هذه الحياة ، سواء كانت شخصية أو دينية أو قومية أو سياسية أو إنسانية ...الخ ، والاختلاف بين الناس يكمن