يكثر حديثنا عن المشكلات وأعراضها، ويتكرر هذا الكلام أكثر من مرة وبأكثر من صيغة، وتظل المشاكل جاثمة فوق صدورنا دون أن نجد لها حلا، ويستمر دوراننا
إن التاريخ الحضاري الإنساني، وهو يسرد لنا الكثير من حالات الصعود والسقوط والتراجع الحضاري للأمم، يجعلنا نقف أمام حقيقة تاريخية وحضارية، وهي أن التراجع الحضاري لأي
ساعد الصراع في اليمن منذُ مطلع عام 2015، على استقطاب الجماعات والقوى السياسية في اليمن لمجموعة من المهمشين وإغراء بعضها في مناصب وكيانات آيديولوجية تابعة لها،
قامت ميليشيات الحوثي الإرهابية ، بنقل عدد من السجينات من السجن المركزي بمدينة إب إلى سجون مخفية في صنعاء. وأدعو أن السبب أنهم وجدوا لديهن
تحل علينا الذكرى الثانية عشرة للجريمة الإرهابية البشعة التي استهدفت كبار قادة الدولة في اليمن، وعلى رأسهم الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية وعدد من الوزراء
على ما يبدو والظاهر أنه لم يتبق نوع من أنواع الإجرام ولا صنف من أصناف الخراب والدمار ولا شكل من أشكال الاستغلال والاستعباد والظلم والقهر والتنكيل
من المسلم به أن الله تعالى خلق الملائكة عليهم السلام مجبولين على طاعته وتنفيذ اوامره وعبادته على الدوام ، وخلق البشر مخيرين وليس مسيرين ولا مجبرين
من أقدار بعض البشر أن يتسلط عليهم من يدعون أنهم قادة تعشعش في عقولهم ومخيلاتهم أوهام بعيدة كل البعد عن الواقع ويسعون لإلباسها لبوس الحق والواقع.
هناك في أقبية سجون جهاز الأمن والمخابرات بمدينة إب، يتم تعذيب المختطفين الذين اختطفتهم مليشيا الحوثي الإرهابية على ذمة قضية الشهيد المكحل، الذي مثلت جنازته خروجا
مع عصفورات فطوم، تفاعلت قنوات محلية وعربية وتضامنت معها مواقع التواصل الإجتماعي وعدد كبير من الناشطين والشخصيات الاجتماعية، كل ذلك بسبب أن قطة أليفة قتلت عصفورات